احتراف تعديل الفيديوهات من الموبايل
احتراف تعديل الفيديوهات من الموبايل
احتراف تعديل الفيديوهات من الموبايل

احتراف تعديل الفيديوهات من الموبايل

تطبيق مونتاج الفيديوهات

التطبيق اللي هيخليني أمنتج فيديو وأنا في المطبخ

أنا نور، أم بتشتغل من البيت، ومعايا تلات أطفال، ووقت قليل، ومهام كتير بتتراكم بسرعة. وبكتب محتوى لتطبيقات… بس بحب أكتب عنها بعيوني كأم، مش كمجرد كاتبة.
يوم ما طلبوا مني أكتب عن تطبيق لتعديل الفيديوهات، قلت في سري: “آه طبعًا، ده محتاج كمبيوتر، ووقت، وهدوء… وأنا آخر مرة سمعت صوت الهدوء كانت من ٧ سنين!”
بس اللي فاجئني إن التطبيق كان اسمه KineMaster، ومكنش محتاج غير موبايل… وهدنة بسيطة من العيال.

ليه أصلاً كنت بتهرب من فكرة المونتاج؟

فكرة تعديل فيديو دايمًا كانت مربوطة في دماغي بحاجات معقدة: برامج تقيلة، أدوات مش مفهومة، وكورسات تعليمية. وده مش علشاني أنا بس، أنا حتى كنت بستغرب إزاي في أمهات على تيك توك بيمنتجوا فيديوهاتهم كأنهم شغالين في قناة.
أنا لسة بتعلّم أوفر وقتي بين الرضاعة وتحضير اللانش بوكس، فكنت شايفة إن المونتاج مش لناس زَيّي.

أول مرة هستخدم KineMaster

لو كان عندي فيديو بسيط صورته لبنتي وهي بتضحك أول مرة لأخوها، ومثلا كان نفسي أبعته لجوزي وهو في الشغل، بس كنت حابة أضيف له شوية اصوات خفيفة وكلمة “أول ضحكة”.
هفتح KineMaster على الموبايل، وهحاول.
هلاقي أدوات واضحة، شرائط صوت، إمكانية تقصير، إضافة نص، وصوت جاهز… كل ده بلمسة واحدة.
مش هكون مصدقة إن ده تطبيق على موبايل مش على لابتوب.
اللي هيفاجئني أكتر؟ إني هخلّص الفيديو في ربع ساعة وأنا واقفة في المطبخ، والفيديو هيطلع نضيف وشكله احترافي.

قبل ما ألاقيه… كنت بعمل إيه؟

كنت بصور فيديوهات كتير، وبتفضل في الجاليري، بحجة “همنتجهم بعدين”.
الحقيقة؟ مكنتش بعرف أبدأ، ولا كان عندي وقت، ولا طاقة، ولا حتى لابتوب جاهز.
جربت كذا تطبيق تاني، بس أغلبهم يا إعلاناته كتير، يا أدواته محدودة، يا بيطلب اشتراك شهري عشان تصدّري الفيديو من غير علامة مائية.
KineMaster هفتحلي باب كنت قافلاه من زمان.

تخيّلي كده معايا…

بنتك بتلعب، وبتضحك، ومسكه المعلقة بالمقلوب بتعمل بيها حفلة في المطبخ. بتصوري لحظة، بس أول ما تيجي تبعتيها لجروب العيلة، بتقولي: “طب لو حطيت عليها موسيقى؟ أو كتبت جملة؟ أو شيلت اللقطة اللي وقعت فيها المعلقة؟”
هنا ييجي دور KineMaster. كل التعديلات الصغيرة دي بتتحل في دقايق، وبتخلي اللحظة أبسط وأجمل.

أكتر حاجة حبّيتها

في أدوات جاهزة مش محتاجة شرح.
يعني لما هضيف انتقال بين لقطتين، هلاقي اختيارات شكلها لطيف وسهل تجربتها.
التطبيق فيه مكتبة اصوات، وفيه خط عربي، وفيه ملصقات كيوت تنفع للأطفال أو الفيديوهات العائلية.
كمان فيه Timeline واضح، يعني أقدر أزبط ترتيب كل حاجة بمزاجي.

استخدامات جانبية اكتشفتها

ممكن استخدم التطبيق مش بس لفيديوهات أولادي، لكن كمان في شغلي.
لو بعمل إعلان بسيط لتطبيق، أو عايزة أشرح فكرة بصريًا، بمنتج فيديو سريع من KineMaster.
ولو مرة عملت فيديو مقارنات بين تطبيقين، وطلّعته كأن حد متخصص عامله، وكل ده من تليفوني، وأنا في نص اليوم اللي كله مواعين وتوصيلات مدارس هفرح جدا.

موقف هيخليك تقدّره بزيادة

لو كنتي بتصور فيديو تعليمي لعميلة، وفجأة البيبي صحيت، وبنتك دخلت تقولي إنها عايزة عصير.
الفيديو اتقطع، والصوت مش راكب، وحسيتي إنك هتعيدي من الأول.
بس دخلت على KineMaster، وقصيتي الجزء اللي اتلخبط، وركّبتي صوت تاني، وضبطتي السرعة… وكل ده في نص ساعة.
هتحسي إنك لميتي اليوم من على الأرض!

المميزات اللي بجد فرقت معايا

  • التطبيق سهل لأي حد، حتى اللي عمره ما عدّل فيديو
  • بيدعم اللغة العربية، والخطوط واضحة
  • ينفع تضيفي صور، فيديو، صوت، وملفاتك كلها من موبايلك
  • تقدري ترفعي فيديو بجودة عالية لحد 4K
  • تأثيرات وانتقالات جاهزة، ومفيش حاجة بتتلغبط بسهولة
  • بتقدري ترجعي خطوة لورا بسهولة لو غلطتي

عيوب أو حاجات لازم تبقيي عارفاها

  • في علامة مائية على الفيديوهات في النسخة المجانية، بس ممكن تتشال لو اشتركتي
  • في بعض المؤثرات بتحتاج إنترنت عشان تتحمّل
  • التطبيق أحيانًا يتقل لو الفيديو طويل جدًا والموبايل ضعيف
  • النسخة المجانية محدودة شوية، بس للي بيبدأوا أو بيستخدموه لهدف بسيط… تكفي جدًا

هل أرشحه لناس زيي؟

جداً. سواء كنتي أم، أو صانعة محتوى، أو حتى بتحبي توثقي لحظات أولادك بشكل حلو، التطبيق هيساعدك تحولي اللحظة لفيديو بيحكي حكاية
مش لازم تكوني محترفة علشان تطلعي فيديو محترم. ومش لازم يكون عندك معدات، ولا حتى وقت كتير

نصيحة ماماوية من قلبي

احتفظي بأدوات بسيطة تخدمك وقت الزنقة.
KineMaster مش بس تطبيق مونتاج، هو حاجة بتخلي الذكرى تطلع بأحلى شكل، ومن غير وجع دماغ.
ومع الوقت، بتلاقي نفسك بقيتي بتتحكّمي في اللحظة، بدل ما تسيبيها تفلت

ليه ساعات بنستخسر ندوّر على حاجة تريحنا

وأنتي بتجربي KineMaster، هتلاحظي حاجة غريبة… إننا بنستسلم بسرعة جدًا للوضع اللي إحنا فيه، ونقول “ماشي حالنا”. زي مثلًا لما أقول لنفسي إني مش فاضية أتعلم منتاج، أو “هو أنا ناقصة تطبيقات!”، ونكمل شغل بنفس الطريقة اللي بتتعبنا. بس اللي ما كنتش واخدة بالي منه هو إن في أدوات بسيطة فعلًا بتفرق، مش علشان هي عبقرية، لكن علشان بتراعيك، وبتفهم إنك مش دايمًا قاعدة على مكتب، ولا فاضية تركّزي في كل التفاصيل. KineMaster كان كأنه بيقول لي: “انتي تستاهلي ترتاحي شوية… خدي الأدوات وخلّيني أساعدك”، وأنا فعلًا كنت محتاجة المساعدة دي.

ميزة صغيرة فرقت معايا بشكل كبير

من أول الحاجات اللي وقفتني قدّام نفسي، إن التطبيق هيخليني أبدأ مشروع، وأسيبه وقت ما الدنيا تلخبط، وأرجعله تاني من غير ما أبدأ من الصفر. وده بالنسبالي كان إنقاذ. كم مرة بدأتي حاجة، وقطعتها لأن الطفل عيط، أو الكهربا قطعت، أو حد خبط؟ الفكرة إن التطبيق هبحافظ علي شغلي، وهبخلّبني أكمّل وأنا مرتاحة. في يوم، مثلا بنتي الصغيرة كانت تعبانة، وكنت مضغوطة جدًا، وكنت شغالة على فيديو بسيط. وقفت، وروّحت، ورضّعت، ورجعت هلاقي كل حاجة زي ما هي. وقتها هحسّ إن في تطبيق بيساعدني بجد، مش بيحمّلني همّ أكتر.

استخدام بسيط… خلّى فيديوهات البيت تبقى أحلى

مثلا لو بتصوري فيديوهات لوالدتك وهي بتطبخ أكلات بلدي، وبتحاولي توثق الوصفات دي للعيلة. ونفسك تضيفي اسم الطبخة والمكونات على الفيديو، لكن كل التطبيقات كانت معقدة أو بتحتاج اشتراك. وجربتي KineMaster، وبعدها بأيام، هتعملي أول فيديو منتج صح، بكلمات وفلتر بسيط. الناس على الجروب هيفتكروا إنك مصممة جرافيك! الموقف دا هيخليكيي تفكري… قد إيه إحنا محتاجين حاجات بسيطة تخلّي لحظات العيلة تبان بجدارتها، من غير ما نحتاج لحد تاني يساعدنا.

KineMaster هيساعدني أتخطّى خوف البداية

اللي أنا اكتشفته فعلاً إن أصعب حاجة مش إنك تعملي فيديو… لأ، الصعب إنك “تبدأي”. الخوف من إنك تغلطي، أو إن شكله يطلع سيئ، أو إن الناس تنتقده… ده بيخليكي ساعات تقرّري ما تعمليش حاجة خالص. بس لما لقيت أدوات KineMaster سهلة وواضحة، والنتيجة مش بس لابأس بها، دي حلوة فعلًا، ابتديت أقول: “طب ما أجرّب”، وفعلاً واثقة إن كل مرة هجرّب هتعلّم حاجة جديدة. بقى عندي ثقة صغيرة، هتكبر كل مرة همنتج فيديو بسيط، وأنا في مكاني، وبأدواتي. ومع الوقت، هيجيلي إحساس إن اللحظات الصغيرة اللي بصورها ليها قيمة… وإني أقدر أديها شكل حلو بنفسي.

رأيي الشخصي

KineMaster فاجئني، مش علشان هو خارق، لكن علشان هو إنساني
فاهم إن وقتنا ضيق، وإننا بنشتغل في ظروف مش مثالية، وإننا مش لازم نبقى خبيرات علشان نعمل حاجة شكلها حلو
علشان كده… هو بيستاهل مكانه على موبايل كل أم بتحب توثّق لحظات يومها

الاسمتطبيق مونتاج الفيديوهات
الناشرKineMaster, Video Editor Experts Group
الفئهالآيفون
أخر تحديث10/04/2025
التقييمات4
التحميلات+500,000,000

محتوی مماثل

تطبيق إخفاء جهات الاتصال بشكل كامل

تطبيق إخفاء جهات الاتصال بشكل كامل
تطبيق إخفاء جهات الاتصال بشكل كامل
تحميل
4.5 / 5

غير شعار اي تطبيق

إضافة لمسة شخصية على الأيقونات
إضافة لمسة شخصية على الأيقونات
تحميل
3.8 / 5

غير شكل إسمك على تليفونك

غير شكل اسمك على تليفونك
غير شكل اسمك على تليفونك
تحميل
/ 5

تطبيق تشغيل الألعاب ومراقبة المشكلات وإدارتها بسهولة

تطبيق تحسين الالعاب
تطبيق تحسين الالعاب
تحميل
4.2 / 5

احفظ صورك وكل ملفاتك اون لاين

توفير مساحة تخزين إضافية لحفظ الصور والفيديو والملفات
توفير مساحة تخزين إضافية لحفظ الصور والفيديو والملفات
تحميل
4.4 / 5

افتح التطبيقات عن طريق الايماءات

التحكم في الهاتف عن طريق الإيماءات
التحكم في الهاتف عن طريق الإيماءات
تحميل
2.8 / 5

تطبيق الكاميرا السينمائية الاحترافية

كاميرا السينما المحمولة
كاميرا السينما المحمولة
تحميل
2.4 / 5

تطبيق التحكم في الاجهزة الذكية عن بعد

تطبيق التحكم في الاجهزة الذكية عن بعد
تطبيق التحكم في الاجهزة الذكية عن بعد
تحميل
4.0 / 5

رفيقك اليومي في الحفظ والتسميع للقرآن الكريم

شرح ومراجعة تطبيق رفيقك اليومي في الحفظ والتسميع
شرح ومراجعة تطبيق رفيقك اليومي في الحفظ والتسميع
تحميل
4 / 5

شرح ومراجعة تطبيق

تجارتك تبدأ من هنا
تجارتك تبدأ من هنا
تحميل
4 / 5

الوسوم


0

التعليقات

أضف تعليق