هو انت نسيت؟! في لحظة هدوء كده… صلي على النبي

إحنا بنعيش أيام مليانة سرعة وتشتيت، ومش دايمًا بنفكّر في الحاجات اللي بتطمن القلب. بس تخيّل كده إن كل شوية، ييجي لك تذكير بسيط على موبايلك يقولك: “صلي على النبي ﷺ”. لحظة خفيفة، بس تأثيرها كبير. كل مرة تقول “اللهم صلّ على محمد”، بتاخد حسنة، وبتكسب لحظة نور في قلبك. وتطبيق الشفيع معمول علشان يخلي اللحظات دي كتير، من غير ما يزعجك أو يضغطك.

تطبيق بسيط… بس تأثيره كبير على قلبك

تطبيق تذكير الصلاة على النبي مش معمول يستعرض عضلاته ولا يورّيك إنه ذكي أوي، هو معمول عشان يساعدك في حاجة محددة وواضحة: تفكر وتذكر وتصلي على النبي. والتأثير مش مجرد إشعار، دي لمسة إيمانية وسط زحمة الحياة، بتفكرك بحاجة فوق كل الدنيا. التطبيق ده كأنه بيقولك: “خد دقيقة من يومك، وادّي قلبك لحظة طمأنينة.”

قرب من ربنا بالذكر (سبحان الله)…  و “الصلاة على النبي”

كلنا بندور على وسيلة نقرّب بيها من ربنا، وواحدة من أسهل الطرق دي هي الصلاة على النبي ﷺ. التطبيق بييجي كرفيق، يقولك في كل مره تفتح فيها موبايلك: “صلي الله عليه وسلم”، وانت في إيدك القرار. بس مع الوقت، هتلاقي نفسك بتقولها من غير ما تحس. وكأنك اتعودت، وكأن لسانك اتفتح على ذكر حبيبك المصطفى، والفضل كله في التذكير اللي بيجيلك برقة.

لا هينبهك بصوت عالي… حسب ما انت ظابطت الصوت

ناس كتير بتقلق من تطبيقات الذكر أو التذكير عشان بتخاف تنبّه بصوت في وقت مش مناسب. لكن التطبيق ده فاهمك. كل إشعاراته هادية، من غير صوت غير وقت فتح الموبايل وممكن تقفل التنبيه الصوتي تجعله مرئي، مفيهاش إزعاج . مجرد رسالة بسيطة تظهر على الشاشة، تقدر تقراها وترد عليها بكلمة واحدة: “صل الله عليه وسلم”، وتكمل يومك مرتاح.

نيتك خير؟ يبقى التطبيق ده رزق ليك

أوقات كتير بنبقى عايزين نعمل خير، بس بننسى. التطبيق ده مش جاي يقولك إنك مش بتصلي على النبي، هو جاي يساعدك تبقى الشخص اللي نفسك تكونه. بيخدم نيتك، بيساعدك تمشي في الطريق وانت مرتاح، ويديك كل مرة فرصة جديدة تكسب ثواب… من غير مجهود.

مفيش إعلانات، ومفيش استغلال لنية الخير

أكبر غلطة بتقابلنا في تطبيقات الذكر، إنك تفتحها تلاقي إعلان يطلعلك، أو تطلب منك تشترك في خطة مدفوعة علشان تبقى “أقرب لربنا”. ده غير منطقي. التطبيق ده غير، نضيف جدًا، مفيهوش أي حاجة تجارية. مجاني بالكامل، ومش بيحاول يبيعلك حاجة… لأنه جاي لوجه الله، وده باين من أول استخدام.

تصوره إزاي؟ صوت رائع ونقي يذكر بالصلاه علي النبي

الإشعارات اللي بتجيلك مش صادمة، ولا مفاجئة، هي هادية وراقية. كأن في صوت داخلي بيطبطب عليك، وبيقولك: “صل الله عليه وسلم” في كل مره تفتح فيها هاتفك. في أيامك المشغولة، اللحظة دي بتبقى كنز. بتقف، تبص على الشاشة، تقول الصلاة، وتحس إنك متّصل بحاجة أكبر من الدنيا اللي حواليك.

بين وقت ووقت… بتحتاج حاجة تربطك بالسكينة

السكينة مش دايمًا بتيجي من حاجات كبيرة. أوقات، إشعار صغير ممكن يكون كفاية عشان تفكر إن فيه رحمة في الدنيا. الصلاة على النبي هي لحظة فيها نور، والتطبيق بيساعدك تحط اللحظة دي وسط اليوم المليان ضغط. بيخلي الهدوء يسرقلك دقيقة… والبركة تكمل باقي الوقت.

مش لازم تبقى شيخ… بس انوي خير

كتير مننا بيحس إن الذكر والتقوى للناس اللي حافظين قرآن أو قاعدين في المساجد، لكن الحقيقة إن ربنا بيحب القلوب اللي بتحاول. التطبيق معمول علشان يساعد أي حد، مهما كان فين، يبدأ يفتح باب للذكر والخير. لو نيتك صافية، التطبيق ده سلاحك الخفيف اللي في جيبك طول الوقت.

حتى وانت نايم… ممكن التطبيق يكسبك حسنات

فيه خاصية جميلة جدًا في التطبيق، إنك تظبط أوقات التذكير على مدار اليوم، حتى وانت مش فايق ولكن مش موجوده للاندرويد. ممكن التليفون مقفول أو إنت نايم، ويظهر الإشعار في وقت انت متعود تقول فيه أذكارك. وكل ما تشوفه، عقلك يشتغل لوحده، ولسانك يتحرك، والحسنة تتكتب… وانت تقريبًا ما عملتش حاجة.

خفيف جدًا… بس تقيل في ميزان حسناتك

مساحة التطبيق صغيرة، مش بيأثر على الأداء ولا يسحب بطارية، ومش هيعلق لك الموبايل. لكن على قد ما هو خفيف في الحجم، هو ضخم جدًا في القيمة اللي بيضيفها ليومك. كل تذكير منه ممكن يكون نقطة تحول في مودك، أو سبب لسكينة تحسها فجأة من غير ما تفهم ليه.

مفيش تسجيل دخول، ولا بيانات، ولا كلام كتير

من أول ما تفتحه، هتحس إنك قدام تطبيق محترم. مش هيسألك تعمل حساب، ولا يطلب منك بريد إلكتروني، ولا رقم موبايل. كل اللي بيطلبه صلاحية الإشعارات، عشان يقدر يوصلك. والباقي؟ كله على بركة ربنا. مفيش ضغط، ولا إعلانات، ولا استغلال.

تقدر تعدّل كل حاجة زي ما تحب

لو بتحب صيغة معينة للصلاة على النبي، التطبيق يقدر يضبطلك ده حسب الموجود فيها وافضل صيغه وردت عن النبي اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابرهيم وعلي ال ابراهيم انك حميد مجيد. لو حابب الإشعارات تبقى بصيغة “صلّ على النبي”، أو “صل الله عليه وسلم”، كل ده ممكن. كمان تقدر تختار عدد مرات التذكير في اليوم، والفترات بينهم. هو أداة مرنة في إيدك، بتتشكّل على حسب راحتك.

فاكر أول مرة حد قالك “صلي على النبي”؟ تخيل كام مره تفتح موبايلك تلاقي صوت يذكرك بالصلاه علي النبي

فاكر يوم لما كنا أطفال، وحد قالك : “صلّي على النبي”. الإحساس الدافي ممكن تحسه و بيرجعلك مع تذكير من التطبيق لما تفتح موبايلك كل مره . كأنه حضن روحي صغير في وسط يومك، بيفكّرك إنك مش لوحدك، وإن في حب أعظم من أي حاجة بتحصل حواليك.

ممكن تقول للناس عليه… لما تقول، هتكسبهم معاك

لو التطبيق أثر فيك، طبيعي تحب غيرك يستفيد. مش علشان شهرة، لكن علشان الأجر يمتد. كل واحد يستخدمه بسببك، كل صلاة تتقال بفضلك، كل خير يتنقل… ليك فيه نصيب. فلو حبيت، شاركه، وانوي بيه خير. يمكن تبقى سبب في سلسلة حسنات ما تخلصش.

رأيي الشخصي